سَــجَمَ
حين يحتار السطر في حبره.. بين دمعه أو قطرة مطر..!!
الأحد، 25 ديسمبر 2011
السبت، 18 يونيو 2011
يبقى الرجل معجباً مذهولاً بـ امرأته وبكل أطيافها وطباعها ومبادئها وتفاصيلها الدقيقة..
وبمجرد أن يقتحم قلبها ويأمن أنها غرسته في داخلها..وأصبحت حياتها تنبض به..
يسعى لتحويلها وصياغتها كما يريد هو فقط..!!
لاغياً كل ما فيها مع أنه كان سبباً أول لــ أن يختارها دون سواها..
ولـ كان سهلاً عليه أن يختار أنثى بلا نكهة لينفث فيها من روحه ومن ثمة يشكلها كما شاء.
وهو يتحدث عن أحد الكاتبات الأديبات كانت تسمى ( ملكة دولة الإلهام- الأديبة النابغة- حلية الزمان ) قال:
" تبقى المرأة في نظر المؤسسة الأدبية الرجالية امرأة حتى أطراف أصابعها يصح أن تُعامل وتقدم كأي امرأة"
وبألم وأسف أقول..أن هذا في الحقيقة حكماً مؤبد لكل الكاتبات..!
مهما ترأس الصدق حرفها..
فانظرن لمقدار السعادة..!
السبت، 9 أبريل 2011
يخطر ببال البعض أن ما يتركونه من إرثٍ ذا أرصدة عالية من الوجع والحيرة والخيبة..
يجعل من أحبائهم أرجوحة تمتطي الخسائر بين الصعود و الانخفاض..
ولا أُنكر مثل هذا الإحساس..فهو رد فعل طبيعي.. لكن لكل قاعدة شواذ..!
ذلك الشاذ..
كان شذوذه أصلاً في وصله..قبل البعد..
بعبارة أوضح..
عالي السقف في عطاءه يستحيل أن يخلفه بديل..!
لتنقلب الأدوار فجأة.. ويُنحر الأبطال من حيث لا يعلمون..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)