وهو يتحدث عن أحد الكاتبات الأديبات كانت تسمى ( ملكة دولة الإلهام- الأديبة النابغة- حلية الزمان ) قال:
" تبقى المرأة في نظر المؤسسة الأدبية الرجالية امرأة حتى أطراف أصابعها يصح أن تُعامل وتقدم كأي امرأة"
وبألم وأسف أقول..أن هذا في الحقيقة حكماً مؤبد لكل الكاتبات..!
مهما ترأس الصدق حرفها..
فانظرن لمقدار السعادة..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق